The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
Blog Article
قبل أن أذهب، أود أن أشكركم على التعاون الذي شاركتموه معي في العمل، وأحب كذلك أن أشكركم على إخلاصكم لي، ومساندكم عندما كنت بحاجة إليكم، وأرغب في أن تستمر علاقتنا معًا للأبد.
يوجد الكثير من زملاء العمل يحبون النميمة وكونك شخص لا تندرج معهم في ذلك يجعلهم يحقدون عليك.
حافظ على طاقتك الإيجابية : فإن حاول هذا الشخص الحاقد أن يحبط ويبث داخلك السلبية ، عليك التفكير بإيجابية كبيرة كي لا تظل بمزاج سلبي وسيء باستمرار.
أتمنى من الله أن يمنحك الصحة، وأن يقوم بجعل الجهد الذي قدمته في العمل بميزان أعمالك وحسناتك.
عليك أن تشكرهم على الوقت الذي قضيته معهم، وتعبر عن مدى حبك وامتنانك لهم، وتخبرهم بأنك لن تنساهم.
عليك أن تتقبل فكرة وجود أشخاص يكرهونك بدون وجود أسباب منطقية لكرههم لك، فمنهم مَن يكره نجاحك ومنهم مَن هو مريض يكره كُل مَن حوله لسبب وخلل هو حاصلٌ فيه، لذلك عش حياتك الطبيعية ولا تفكر كثيراً في الأمر.
لذا، لا مناصّ من اختيار التوقيت المناسب للحديث أو إبداء الرأي، كما إعادة التأمل في الموقف للتصرف الصحيح إذا تكرر في المستقبل.
وممكن يؤثر التعامل مع زملاء العمل الحاقدين سلبًا على سلوكك وأدائك، إذ يسبب لك تشتت وإرهاق بدلاً من
أصدقاء العمل يكرهوني! تلك المشكلة تعد مشكلة كبيرة للغاية ، فبالرغم من عدم إمكانية الإنسان على اكتساب محبة كل الناس ، إلا أن الحصول على علاقات قوية وصحية ببيئة العمل يساهم في أن تكون أكثر فاعلية وإنجاز في العمل ، ويحقق لك التآلف مع أصدقاء العمل التالي :
وأهم خطوة للقضاء على هذا التمرد هو أن تثبتي للإدارة ولزملائكِ ومَن قبلهم نفسَكِ وأحقيتكِ وجدارتكِ بهذا المنصب، في سبيل هذا قد تضطرين إلى بذل جهد مضاعف، لكن لا بأس؛ فكل طريق أوله صعب.
كذلك من الأمور التي يجب الإجابة عنها هو كيفية معرفة المرء أنَّه مكروه ضمن بيئة العمل. هناك أمور كثيرة تلاحظ مثل عدم طلب الأخرين منك أن تساعدهم، وعدم وجود أحد يدعمك في حال زيادة الضغط لديك، وانخفاض التواصل بينك وبين زملائك والذي يقتصر على السلام فقط لأيام كثيرة.
مثلًا: في حالة الطلبات غير القابلة للتفاوض، يصح القول للزميل الحقود: "هل من الممكن أن يصبح التقرير جاهزًا بحلول..." أو "تاريخ استحقاق التقرير هو نهاية هذا الأسبوع.. ممتنة للغاية".
الأفراد السّامّون غالباً ما يكون لديهم سحابةٌ داكنةٌ دائمةٌ تحوم حولهم، تخيّل أنّك تناقش مشروعاً جديداً، تراهم يركزون فوراً على علامات حقد زملاء العمل جميع المشاكل المحتملة دون الاعتراف بأيّة فرصٍ، إذا كان شخصٌ ما سلبيّاً باستمرار، يشكو دون تقديم حلٍّ، ويرى المشاكل في كلّ شيءٍ، فإنّ في ذلك علامة حمراء كبيرة.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!